إدارة التغيير

يواجه العديد من الموظفين في المؤسسات صعوبات كبيرة في تقبل التغيير لذلك دون وعي منهم يلجؤون إلى مقاومته بقدر استطاعتهم وصولًا إلى عدم تحقيقه في بيئة العمل ومن الضروري جدًا التعرف على كيفية التعامل مع هذه المقاومات وبشتى أنواعها.

يواجه العديد من الموظفين في المؤسسات صعوبات كبيرة في تقبل التغيير لذلك دون وعي منهم يلجؤون إلى مقاومته بقدر استطاعتهم وصولًا إلى عدم تحقيقه في بيئة العمل ومن الضروري جدًا التعرف على كيفية التعامل مع هذه المقاومات وبشتى أنواعها.

يواجه العديد من الموظفين في المؤسسات صعوبات كبيرة في تقبل التغيير لذلك دون وعي منهم يلجؤون إلى مقاومته بقدر استطاعتهم وصولًا إلى عدم تحقيقه في بيئة العمل ومن الضروري جدًا التعرف على كيفية التعامل مع هذه المقاومات وبشتى أنواعها.

يواجه العديد من الموظفين في المؤسسات صعوبات كبيرة في تقبل التغيير لذلك دون وعي منهم يلجؤون إلى مقاومته بقدر استطاعتهم وصولًا إلى عدم تحقيقه في بيئة العمل ومن الضروري جدًا التعرف على كيفية التعامل مع هذه المقاومات وبشتى أنواعها.

يهتم مفهوم التغيير في تحقيق أهداف الموظفين والمؤسسات وبالتالي لا بد من اتقان مهارة تحديد خيارات التغيير المتاحة لكلا الطرفين ولتتمكن من تطبيق التغيير بسلاسة وسهولة تامة، لا بد لك من تحديد وترتيب أولويات خيارات التغيير بنجاح.

يهتم مفهوم التغيير في تحقيق أهداف الموظفين والمؤسسات وبالتالي لا بد من اتقان مهارة تحديد خيارات التغيير المتاحة لكلا الطرفين ولتتمكن من تطبيق التغيير بسلاسة وسهولة تامة، لا بد لك من تحديد وترتيب أولويات خيارات التغيير بنجاح.

يهتم مفهوم التغيير في تحقيق أهداف الموظفين والمؤسسات وبالتالي لا بد من اتقان مهارة تحديد خيارات التغيير المتاحة لكلا الطرفين ولتتمكن من تطبيق التغيير بسلاسة وسهولة تامة، لا بد لك من تحديد وترتيب أولويات خيارات التغيير بنجاح.

تعدُّ عملية إحداث التغيير داخل المؤسسات عملية صعبة ولذلك لعدم تقبل الكثير من الموظفين له وللتصدي لمثل هذه الصعوبات يتعين عليك كقائد أن تحلل القوى المساعدة والمعيقة للتغيير واختيار المنهج المناسب لتطبيقه.

تعدُّ عملية إحداث التغيير داخل المؤسسات عملية صعبة ولذلك لعدم تقبل الكثير من الموظفين له وللتصدي لمثل هذه الصعوبات يتعين عليك كقائد أن تحلل القوى المساعدة والمعيقة للتغيير واختيار المنهج المناسب لتطبيقه.

تعدُّ عملية إحداث التغيير داخل المؤسسات عملية صعبة ولذلك لعدم تقبل الكثير من الموظفين له وللتصدي لمثل هذه الصعوبات يتعين عليك كقائد أن تحلل القوى المساعدة والمعيقة للتغيير واختيار المنهج المناسب لتطبيقه.

يعدُّ التغيير من السمات الملازمة لجميع العصور، لكن وتيرة التغيير داخل البيئات المؤسسية تزايدت بسرعة فائقة على مدى الأعوام الخمسين الماضية وبتزايد سرعة التغيير تكون فرصة ظهور المخاطر أمامها أكبر وبالتالي لا بد من التعرف على هذه المخاطر وكيفية مواجهتها للتقليل منها.

يعدُّ التغيير من السمات الملازمة لجميع العصور، لكن وتيرة التغيير داخل البيئات المؤسسية تزايدت بسرعة فائقة على مدى الأعوام الخمسين الماضية وبتزايد سرعة التغيير تكون فرصة ظهور المخاطر أمامها أكبر وبالتالي لا بد من التعرف على هذه المخاطر وكيفية مواجهتها للتقليل منها.

يعدُّ التغيير من السمات الملازمة لجميع العصور، لكن وتيرة التغيير داخل البيئات المؤسسية تزايدت بسرعة فائقة على مدى الأعوام الخمسين الماضية وبتزايد سرعة التغيير تكون فرصة ظهور المخاطر أمامها أكبر وبالتالي لا بد من التعرف على هذه المخاطر وكيفية مواجهتها للتقليل منها.

يعدُّ التغيير من السمات الملازمة لجميع العصور، لكن وتيرة التغيير داخل البيئات المؤسسية تزايدت بسرعة فائقة على مدى الأعوام الخمسين الماضية وبتزايد سرعة التغيير تكون فرصة ظهور المخاطر أمامها أكبر وبالتالي لا بد من التعرف على هذه المخاطر وكيفية مواجهتها للتقليل منها.

تختلف ردود الفعل تُجاه التغيير لدى الموظفين باختلاف مكانتهم الوظيفية، فمنهم يجد التغيير كـ عاملًا محفزًا يضمن تقدم المؤسسة وتميز جودة منتجاتها، والبعض منهم يجده كأنه عائقًا أمام التقدم ولا يدركون بأن التقدم يبدأ بالتغيير كخطوة أساسية نحو النجاح.

تختلف ردود الفعل تُجاه التغيير لدى الموظفين باختلاف مكانتهم الوظيفية، فمنهم يجد التغيير كـ عاملًا محفزًا يضمن تقدم المؤسسة وتميز جودة منتجاتها، والبعض منهم يجده كأنه عائقًا أمام التقدم ولا يدركون بأن التقدم يبدأ بالتغيير كخطوة أساسية نحو النجاح.

تخطط المؤسسات للكثير من الأمور التي ترغب في تحقيقها إلا أن هذه الخطط لا تتكلل بالنجاح دائمًا، ويعود السبب في ذلك إلى عدم قدرة القائد أو المسؤول من صياغة خطة التغيير وتطبيقها على أرض الواقع.

تخطط المؤسسات للكثير من الأمور التي ترغب في تحقيقها إلا أن هذه الخطط لا تتكلل بالنجاح دائمًا، ويعود السبب في ذلك إلى عدم قدرة القائد أو المسؤول من صياغة خطة التغيير وتطبيقها على أرض الواقع.

تخطط المؤسسات للكثير من الأمور التي ترغب في تحقيقها إلا أن هذه الخطط لا تتكلل بالنجاح دائمًا، ويعود السبب في ذلك إلى عدم قدرة القائد أو المسؤول من صياغة خطة التغيير وتطبيقها على أرض الواقع.